قال الله سبحانه وتعالى: {وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ} [سورة الأنفال (75)]
وقال النبي صلى الله عليه وسلم (من أحب أن يُبسط له في رزقه -أي يوسع له في رزقه- ويُنسأَ له في أثره ، فليصل رحمه) [متفق عليه].
صلة الأرحام من وصايا الإسلام ، وفي الحقيقة الإنسان عليه دائماً أن يتكلم عن صلة الأرحام ، من أجل أن يندفع الناس إلى التحلي بهذا العمل الإيماني العظيم ، ومن أجل أن نرضي ربنا وحبيبنا سيدنا محمداً .