)يا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ((71) [الأحزاب/70، 71]
)يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ( (119) [التوبة/119]
إنَّ الصدق في القول والصدق في المعاملة يثمر ثمرةً طيبةً ألا وهي السمعة الحسنة ..
فالصدق والأمانة هما من ثمرات السمعة التجارية التي يجب أن يمتاز بها التاجر....
فالله عز وجل يريد من هذا الإنسان المسلم أن يكون أرقى نموذج يمكن أن يُقلّد ويحتكم إليه في طريق الإنسانية لأنَّ المال والبيع والشراء من أهم ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة ..