الجامع الأموي » الكوارث واعمال الترميم

العصر العثماني

إدارة التحرير


العصر العثماني
العصر العثماني
 
• في سنة 922هــ/ 1516م دخل السلطان سليم العثماني دمشق وصلى بالأموي ونظر في المصحف العثماني وفقد المصحف بعدها ..
وفي سنة 1173هــ/1759م تعرضت دمشق لزلزال مدمر ...
 
تهدّمت مآذن الجامع الثلاث وتشققت قبة النسر وجدار الجامع الشرقي ، وسقطت مجموعة من الشرافات وتهدمت المئذنة الشرقية حتى أسفلها ، وسقطت قبة النسر وجميع الرواق الشمالي للصحن مع أعمدته وعضاضاته التي ظلت كما بنيت في العهد الأموي حتى ذلك الوقت وكانت على النسق الشاهد اليوم في الرواق الغربي ، وتهدم كذلك جانب من الحرم المجاور للمئذنة الشرقية ...
 
• وفي سنة 1174هــ/ 1760م رمم المسجد وأصلح وأعيد بناؤه بعدما أرسلت الدولة العثمانية الأموال لأجل ذلك ...
 
• في سنة 1224هــ/1809 أنشئت قبة الساعات من جديد .
 
• وفي سنة 1311هــ / 1893م تعرض الجامع لحريق هائل ، ويقال أنَّ سببه نرجيلة أحد العاملين في إصلاح السقف الخشبيفي يوم عاصف في الجهة الواقعة فوق باب الزيادة القبلي، فلم تلبث النار أن انتشرت كانتشارها في الهشيم ، وعمت الجامع كله ، ولم تمض ساعتان حتى أتت عليه ، فاحترق الحرم كله والرواق الشرقي ومشهد الحسين وسوق القباقبية والقوافين ، كما احترق زقاق الحمراوي وأصبح الجامع قاعاً صفصفاً واحترق مصحف عثمان ( المجلوب من قرية بصير بحوران ) ....
 
• وفي سنة 1313هــ/ 1895م بوشر بإعادة بناء الجامع وقد جمع الأهالي مائة ألف ليرة ذهبية وأمدهم السلطان عبد الحميد بما يلزمهم ، وتطوع الناس في دمشق وخارجها للعمل احتساباً في بناء الجامع وصنع عامل يدعى عبد الله الحموي عربة خشبية لنقل الحجارة من جبل المزة وما تزال العربة موجودة بالمسجد ....
 
• وفي سنة 1316هــ/ 1898م أنجز القسم الشرقي من الجامع .
 
• وفي سنة 1318هــ/1900م أنجز القسم الأوسط من الجامع .
 
• وفي سنة 1320هــ/1902م احتفل رسمياً بافتتاح الجامع الأموي في عهد السلطان عبد الحميد بعد سبع سنين من العمل ...
 
Copyrights © awqaf-damas.com

المصدر:   http://www.awqaf-damas.com/?page=show_det&category_id=151&id=201