فضيلة

السـرور بـولادة الــبـنــات / من دروس الـمـنظومـة الأخـلاقـيـة

إدارة المـوقـع


السـرور بـولادة الــبـنــات / من دروس الـمـنظومـة الأخـلاقـيـة

 قال الله تعالى: )يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ( [الحجرات: 13]، وقال ربنا العظيم: )وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُون( [النحل: 58-59].

اعتنى الإسلام بهؤلاء البنات منذ ولادتهن، ومنذ تَسْمِيتهن، ومنذ تَربيتهن، ليكنَّ نساءً صالحات للمجتمع ، فكان من حقوق البنات: السرورُ بولادتهن.


Copyrights © awqaf-damas.com

المصدر:   http://www.awqaf-damas.com/?page=show_det&category_id=368&id=3157